نبيلة ماديني مساعدة الدجال محمد الهاشمي تنصب على المغربيات
وجد مجموعة من المواطنين أنفسهم أم ضحية المدعوة “نبيلة ماديني” اليد اليمنى للدجال محمد الهاشمي .بحيث تمادت في النصب على زبنائها خصوصا النساء منهم مستغلة تقتهم في الدجال الهاشمي ، إد بدأت تمارس أعمال منافية للأخلاق وإستغلال ضعف البنات في ممارسة الجنس والرديلة .نبيلة ماديني هده تستغل عدة شقق مفروشة لقضاء الليالي الملاح والمتاجرة في المغربيات خصوصا للصالح الخليجيين أكثر من دلك فقد استغلت سجن محمد الهاشمي وبدأت توسع نشاطها عبر امتداد تراب الدارالبيضاء .
وفيما يتعلق بأداء ثمن العلاجات ففي السابق كان الزبون ملزما بالأداء عن طريق البنك بعد أن يكون قد زار المركز مسبقا وتم التعرف على الخلطة المناسبة لحالته ،وهذه العملية – الأداء عن طريق البنك – كانت تجبر الهاشمي على أداء بعض الرسوم المتعلقة بتحويل مبلغ مالي .وقام فيما بعد باقتناء جهاز خاص بالأداء يطلق عليه لدى عامة العاملين باسم آلة الكاش ,أي أنه لم يعد بحاجة للتحويل عن طريق البنك ,والملاحظ في هذا الأداء بواسطة آلة الكاش أن الفاتورة التي تعطى للزبون والمتضمنة لثمن الخلطة,لا تتضمن ثمن الضريبة على القيمة المضافة,عكس فواتير الماء أو الكهرباء أو باقي الفواتير .فمثلا يكون ثمن ثمن الخلطة 1500 درهم نجد في فاتورة الأداء أن الثمن مع الضريبة على القيمة المضافة هو 1500 درهم ,وبدون هذه الضريبة هو 1500 درهم .في إشارة إلى تهرب هذا الشخص من أداء مجموعة من الضرائب .وبعد نهاية اليوم تقوم العاملة المكلفة بهذا الجهاز بتسليم مبلغ المبيعات إلى إدارية تسمى نبيلة ماديني وهي الذراع الأيمن للهاشمي رفقة امرأة أخرى تسمى جميلة فوينة تقول إنها زوجة الهاشمي ,ولا تعرف صراحة نوع العلاقة التي تجمع الهاشمي بهذه المرأة, وتقوم بعدها نبيلة ماديني أيضا بتسليم المبلغ إلى شخص آخر يدعى أحمد وهو بالمناسبة من الخليج وهو ابن أخت الهاشمي،ويقوم هو بدوره بأخذ هذه المبالغ إما إلى شقة خاصة بالهاشمي والمتواجدة بشارع غاندي بالبيضاء أو منزل الهاشمي المتواجد بمدينة المحمدية والمتاخم لكلية الحقوق بالمحمدية، وبعد جمع هذه المبالغ من 9 مراكز بالمغرب لا يعرف حقيقة مصير هذه الأموال . وهنا تطرح العديد من علامات الاستفهام.